نجوى فؤاد.. تصدرت الفنانة نجوى فؤاد تريند منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، وذلك بعد تصريحاتها الأخيرة التي أثارت بها الجدل.
وكشفت الفنانة نجوى فؤاد عن جانب إنساني وروحي جديد في حياتها، مؤكدة أنها أصبحت تميل إلى الفضفضة مع نفسها والتأمل في أمور الحياة، مشيرة إلى أنها بدأت تتعمق في الدين وتشكر الله عز وجل على هذه النعمة، قائلة إنها أصبحت تحيط نفسها فقط بالأشخاص الطيبين الصادقين، على حد وصفها.
وأضافت، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «تفاصيل» مع الإعلامية نهال طايل عبر قناة صدى البلد 2، أنها توقفت عن حضور العزاءات قائلة: «كنت لما أروح أي عزاء ألاقي واحدة بتتكلم عن الطبيخ وواحدة عن الهدوم، فبطلت أروح العزاوات، وإن شاء الله لما أمشي مش عايزة حد يمشي ورايا».
أبرز تصريحات الفنانة نجوى فؤاد
وقالت نجوى، : «كنت صغيرة جدًا وماما ماتت وأنا عندي سبع شهور، وأبويا حاول يجوّزني غصب وأنا عندي 13 سنة، فهربت من البيت ومعايا 10 جنيهات بس وروحت القاهرة أبدأ حياتي».
وأوضحت نجوى: «عندما بدأت الرقص، تحية كاريوكا ما كانتش بتحب شكلي وكانت بتتكلم عني وتقول: في بنت طالعة عندها مغص كلوي.. روحوا اتفرجوا عليها».
وأضافت: «كنت بذاكر رقص نعيمة عاكف كما يذاكر الطفل دروسه في الابتدائي والإعدادي، وكنت أتعلم من كل حركة تقدمها، فأنا من مدرسة نعيمة عاكف».
وأشارت نجوى أن الكاتب الكبير مصطفى أمين كان من أوائل من شجعوها في بداية مشوارها الفني، موضحة أن نقطة التحول في حياتها جاءت عندما قدّمت رقصة على أغنية «نار يا حبيبي نار» للعندليب عبد الحليم حافظ خلال حفل أقامه مصطفى أمين في أحد الكازينوهات.
كما كشفت نجوى فؤاد أنها واجهت ضغوطًا في طفولتها، حيث أجبرها والدها على الزواج وهي في الثالثة عشر من عمرها من رجل يكبرها سنًا، لكنها رفضت هذا الزواج وهربت من المنزل إلى القاهرة ولم تكن تملك سوى عشرة جنيهات فقط، مردفة أن والدتها فلسطينية الأصل وتوفيت وهي في عمر سبعة أشهر فقط.
اقرأ أيضاً
نجوى فؤاد: «طلباتي اليوم بسيطة.. أعيش مستورة لآخر لحظة في عمري»بعد تعرضها لحادث في أمريكا.. آخر تطورات الحالة الصحية لـ نجوى إبراهيم
حادث نجوى إبراهيم في أمريكا.. آخر تطورات حالتها الصحية وموعد عودتها لمصر


















0 تعليق