قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن الأوضاع غير مستقرة في قطاع غزة وربما إسرائيل تختلق الذرائع لأن هناك متربصين لإفشال هذا الاتفاق من الطرفين.
وأضاف طارق فهمي، خلال برنامج "كلمة أخيرة" على فضائية "أون"، أن الميليشات الموجودة العميلة لإسرائيل موجودة بالفعل وهدفها إحداث الاضطرابات، وإسرائيل تمولها بالسلاح لتنفيذ المهام المطلوبة منها.
وأشار إلى أن البحث عن الجثامين هو أحد الذرائع التي تنتهجها إسرائيل لأنها ستأخذ وقت طويل، ومن الممكن أن تتذرع إسرائيل بالأنفاق وضرورة التعامل معها وموضوع نزع السلاح من حماس.
وأكد أنه لابد من وجود قوى أممية على الأرض بخلاف القوى الأمريكية، منوها أنه لابد من تحصين هذا الاتفاق من الخروقات.
0 تعليق