أعربت الإعلامية مروة صبري، عن استيائها من الفيديوهات المسربة للمطربة الشعبية رحمة محسن خلال الساعات القليلة الماضية، والتي تصدرت من خلالها المشهد عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وحرصت مروة صبري، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، على مساندة رحمة محسن، قائلة: «رحمة محسن صعبانة عليا لأن أوحش وأقذر وأحقر حاجة في الدنيا لما تتجوزي واحد وتبقى شايفاه راجل هيحميكي ويصونك ويخاف عليكي ويطلع هو اللي يفضحك ويشهر بيكي ويطلع "سوسو" في الآخر، البقاء لله في اللي بيتقال عليهم رجالة اللي شبه طليق رحمة محسن».
كما أضافت مروة صبري: «يلا بقا قولو إن رحمة محسن هي اللي نشرت الفيديوهات لنفسها، أده ده الفنانين طلعو بيصورو نفسهم وهما مع جوازتهم عادي، أهو الموضوع مطلعش غريب ولا حاجة ولا كنت مذنبة إني وثقت في راجل أنا اتجوزتوا على سنة الله ورسوله لا حول ولا قوة إلا بالله عالم بيخوف، أعوذ بالله تموتو في الفضايح ورمي المحصنات، ويبقى فيكو العبر وتقعدو تعيبو على خلق الله اتفو».
التفاصيل الكاملة لأزمة رحمة محسن
بدأت أزمة رحمة محسن حينما انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، نُسب إلى الفنانة رحمة محسن، تظهر به بوضع خاص، ذلك المقطع أثار عاصفة من الجدل بين مؤيد ومعارض، ودفع جمهورها إلى المطالبة بفتح تحقيق رسمي.
وأكدت مصادر مقربة من رحمة محسن أنها تمر بحالة نفسية سيئة للغاية جراء تداول هذه المقاطع، مشيرة إلى أن الفيديوهات محل الجدل هي مقاطع خاصة تم تصويرها خلال فترة زواجها دون علمها.
بلاغ رحمة محسن ضد طليقها
وبدوره، تقدم محامي الفنانة رحمة محسن ببلاغ رسمي ضد طليقها أحمد ف.، متهمًا إياه بارتكاب جرائم الابتزاز والتهديد بنشر فيديوهات خاصة تم تصويرها خلال فترة زواجهما دون علمها.
وأشار الدفاع في البلاغ إلى أن طليقها استغل الثقة الزوجية لتصويرها خلسة، وبدأ بعدها بابتزازها بمبلغ مالي قدره 3 ملايين جنيه مقابل عدم نشر المقاطع أو إرسالها للأصدقاء والأقارب، كما أرسل رسائل تهديد عبر أرقام دولية على تطبيق «واتساب»، مما تسبب للفنانة بضرر نفسي كبير وتهديد لسمعتها وحياتها الأسرية والفنية، مطالبًا بتحقيق فوري معه وإحالته للمحاكمة الجنائية.
اقرأ أيضا:
بعد البلاغ الرسمي.. التفاصيل الكاملة لـ تسريب فيديوهات رحمة محسن مع رجل الأعمال
فيديوهات رحمة محسن تصل النيابة.. أول بلاغ رسمي ضدها
«مسلسلات رمضان 2206».. رحمة محسن تخوض أولى تجاربها الفنية من خلال «علي كلاي»


















0 تعليق